تيار المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تيار المستقبل

هدفه تكذيب الشائعات و تنزيل الاخبار الصحيحة التي تجري في لبنان
 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصوردخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» Multiplayer Mod Euro Truck Simulator 2
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالثلاثاء يونيو 10, 2014 6:58 am من طرف morindaril

» Multiplayer Mod Euro Truck Simulator 2
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالثلاثاء يونيو 10, 2014 6:57 am من طرف morindaril

» Multiplayer Mod Euro Truck Simulator 2
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالإثنين يونيو 09, 2014 5:15 pm من طرف morindaril

» Multiplayer Mod Euro Truck Simulator 2
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالأحد يونيو 08, 2014 8:27 pm من طرف morindaril

» Multiplayer Mod Euro Truck Simulator 2
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالسبت يونيو 07, 2014 7:55 pm من طرف morindaril

» Magic ISO Maker 5.4 With Serial
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالخميس يونيو 05, 2014 5:54 pm من طرف morindaril

» Conquistando-Adsense
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالجمعة مايو 30, 2014 10:43 am من طرف morindaril

» Emco-msi-package-builder-enterprise-4.4.8
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالثلاثاء مايو 27, 2014 11:01 pm من طرف morindaril

» Adobe Photoshop CS5 Extended V12KeygenOnly [by Noir]
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالثلاثاء مايو 27, 2014 2:23 pm من طرف morindaril

» BestSync Portable (32-bit)
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالسبت مايو 17, 2014 3:18 pm من طرف morindaril

» Corel Draw 2012-13 Fina Plusl- (Key+Gen)
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالسبت مايو 17, 2014 3:36 am من طرف morindaril

» KMS Activator For Microsoft Office Prefect Working Keys
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالأربعاء مايو 14, 2014 7:51 pm من طرف morindaril

» KMS Activator For Microsoft Office Prefect Working Keys
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالثلاثاء مايو 13, 2014 2:31 pm من طرف morindaril

» KMS Activator For Microsoft Office Prefect Working Keys
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالإثنين مايو 12, 2014 11:42 pm من طرف morindaril

» Nuevo Ven 1 Libro Del Profesor Pdf.rar
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالإثنين مايو 12, 2014 4:49 pm من طرف morindaril

» Xbox 360 Emulator Bios V3.2.4.rar 51.73 Kb
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالسبت مايو 10, 2014 6:11 pm من طرف morindaril

» Xbox 360 Emulator Bios V3.2.4.rar 51.73 Kb
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالجمعة مايو 09, 2014 5:11 pm من طرف morindaril

» Indian Desi 3gp
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالخميس مايو 08, 2014 5:45 pm من طرف morindaril

» Gratis Game Untuk Hp Maxtron Mg-267
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالخميس مايو 08, 2014 12:15 pm من طرف morindaril

» Jack Reacher (2012) M1080p BluRay X264 AC3-BiRD
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالأربعاء مايو 07, 2014 3:42 am من طرف morindaril

الصحف العربية واللبنانية

ترجمة المواقع

ترجمه المواقع
 






Google
 
 

 

 عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Lebanon
Administrator
Administrator
Lebanon


انثى
عدد الرسائل : 637
العمر : 39
الموقع : ليبانون بيروت الان
البلد : lebanon
المزاج : رواق
احترام القوانين : عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان 21010
وطني : عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Lb10
تاريخ التسجيل : 09/08/2007

بطاقة الشخصية
بطاقة الشخصية:

عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Empty
مُساهمةموضوع: عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان   عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان Emptyالخميس فبراير 28, 2008 2:50 pm

فيصل جلول (الخليج الاماراتية)
هل تشكل “إسرائيل” خطراً على لبنان؟ الرد “نظرياً” على السؤال ليس موضع خلاف بين اللبنانيين فهم أجمعوا منذ سنوات على تصنيف الكيان الصهيوني في خانة العدو بالنسبة لبلدهم وتم التعبير عن هذا الاجماع في “اتفاق الطائف” في مادة صريحة تقول أيضاً بالعودة إلى “اتفاق الهدنة” الموقّع بين الدولتين منتصف القرن الماضي بعد انسحاب المحتل من جنوب لبنان. والحق أن هذا الاجماع ليس “حبراً على ورق”، فقد بيّنت وقائع الحرب عام 2006 أن اللبنانيين، على اختلاف انتماءاتهم السياسية، تعاطفوا مع جمهور المقاومة اللبنانية ومع المهجرين الجنوبيين والبقاعيين من قراهم وقدموا لهم المأوى والمساعدات خلال أيام الغزو، ولم تتعرض المقاومة للطعن العسكري من الخلف من أي من الفرقاء الداخليين أثناء الحرب، وذلك رغم تفاوت الحماس والهمة في التعاطف بين فريق وآخر ورغم أن التعبير السياسي لفريق الموالاة حينذاك كان أقرب إلى التذكير بشعارات ما قبل الحرب عن حصر السلاح بالدولة اللبنانية ودمج المقاومة بالجيش اللبناني واعتماد خيار الهدنة وتطبيق القرارت الدولية.. الخ.
الواضح أن فريق الموالاة يعتقد بقوة أن بوسع لبنان حماية أراضيه من الخطر الصهيوني بوسائل سياسية على غرار البعض من الدول، ولكن من دون كامب ديفيد أو وادي عربة أو حتى اوسلو لبناني، وانما فقط عبر “اتفاق الهدنة”. ويزيد هذا الفريق بالقول إن الالتزام بالصراع مع “إسرائيل” يظل قائما من خلال مبادرة السلام العربية، ويتعهد بأن يكون لبنان آخر بلد عربي يوقع سلاماً مع “الإسرائيليين”.
بالمقابل ترى المعارضة عموماً والمقاومة بخاصة أن الصراع المسلح مع الكيان “الإسرائيلي” يجب أن يستمر حتى عودة مزارع شبعا وتحرير الأسرى والمعتقلين وتسليم لبنان خرائط الالغام التي زرعها الجيش “الإسرائيلي” في الأراضي الجنوبية، وأن الخطر الصهيوني لايمكن دفعه باتفاقات قانونية حصراً، يسوق المعارضون الحجج التالية:
أولاً: لم تنسحب “إسرائيل” من الاراضي العربية المحتلة إلا بالقوة ما يعني وجوب الحفاظ على القوة لصيانة الارض. ثانياً: لم يدفع اتفاق الهدنة الاعتداءات “الإسرائيلية” عن لبنان قبل انتشار المقاومة الفلسطينية على أراضيه. فقد استباحت “إسرائيل” الاجواء اللبنانية، قبل العام 1970 وبعده. وحظرت على الجنوبيين التصرف بمياههم ومارست الاغتيالات على الاراضي اللبنانية واعتدت على القرى الامامية وخطفت الرعاة والصيادين. وبادرت في العام 1968 (قبل توقيع اتفاق القاهرة) إلى الاعتداء على مطار بيروت الدولي وفجرت 14 طائرة مدنية قيمتها 330 مليون دولار وهو رقم يعادل ميزانية الدولة اللبنانية حينذاك بحجة أن فلسطينياً مقيماً في لبنان شارك في خطف طائرة “إسرائيلية” في مطار اثينا. ثالثاً: كانت “إسرائيل” تسخر من لبنان وتردد صحفها عبارات تقول إن الجيش “الإسرائيلي” يمكن ان يحتل بيروت بفرقة الموسيقا العسكرية الأمر الذي يعكس احساساً صهيونياً بالسيطرة المطلقة ويجعل من الصعب على بلد صغير كلبنان أن يتصرف بموارده بحرية تامة وان ينتهج السياسة الخارجية التي تتجاوز السقف “الإسرائيلي”. رابعاً: لا يتيح اتفاق الهدنة الوسائل العسكرية الضرورية لحماية الحدود الجنوبية لانه يفرض على الجانب اللبناني الاحتفاظ بقطع محدودة من الاسلحة وعدد محدود من الجنود ومواقع انتشار بعيدة عن الحدود، وإذا ما نظرنا بعمق إلى الوسائل الواردة في الاتفاق نلاحظ انها تكفي فقط للاضطلاع بمهام الشرطة في القرى والبلدات الحدودية. خامساً: يرى الفريق المعارض أن دفع الخطر عن لبنان يكون بالقوة اللبنانية المسلحة أي “باللغة الوحيدة التي تفهمها “إسرائيل”” وليس بشعار “قوة لبنان في ضعفه” الذي كان يرفعه اليمين اللبناني خلال الحرب الاهلية لدفع الأذى “الإسرائيلي” عن هذا البلد.
في نقاش جدي بين الموالاة والمعارضة حول طاولة “الحوار الوطني” قبل الحرب على لبنان عام ،2006 توصل الفريقان إلى حل مبدئي لهذه القضية تحت عنوان “استراتيجية الدفاع الوطني” التي تنص على تحرير ما تبقى من الأرض اللبنانية وعودة الأسرى وتسليم خرائط الالغام ومسائل أخرى مشابهة، ومن ثم اختيار صيغة محلية تسمح بالقاء عبء الدفاع عن الحدود اللبنانية على الجيش والمقاومة بالاندماج أو التنسيق أو كليهما، مع التذكير بأن هذه الصيغة كانت بنداً أساسياً في ميثاق التفاهم بين “حزب الله” “والتيار الوطني الحر” بزعامة الجنرال ميشال عون وبالتالي ليست موضوعا للمناورة السياسية في أجندة المقاومة.
تنطوي هذه الصيغة على حل جذاب لسلاح المقاومة وللرد على الخطر “الإسرائيلي” على لبنان، فهي تفيد استراتيجية المقاومة عبر تقاسم الدفاع عن الحدود مع الجيش اللبناني الشرعي بل تحول هذا الجيش إلى جيش مقاوم في جنوب لبنان بدلاً من دور الشرطي المخصص له في اتفاق الهدنة، ومن جهة ثانية تفيد الشرعية اللبنانية عبر حصر استراتيجية المقاومة بلبنان، وفي نهاية المطاف تجعل هذا البلد شريكاً حقيقياً في الصراع وليس أرضاً مستباحة براً وجواً وبحراً، وفي نهاية المطاف تحدد موقع لبنان بالقياس إلى عدوه الوحيد المعين بالاسم في “ميثاق الطائف” الذي صار دستوراً لبنانياً.
ليس من المستبعد أن تكون “إسرائيل” قد استعجلت الحرب على لبنان لقطع الطريق على هذا التطور الاساسي في الحياة السياسية اللبنانية، ومن غير المستبعد أن تكون الضغوط الامريكية لإطالة أمد الحرب قد تمت في السياق نفسه ضمن رهان على نزع سلاح المقاومة بالقوة وتدمير بناها التحتية وتعيين موقع آخر للبنان مجرد من وسائل الدفاع عن النفس ومناهض للمقاومين والممانعين العرب.
يجدر التذكير، انه في نهاية الحرب المذكورة قالت وزيرة الخارجية “الإسرائيلية” تسيبي ليفني إنه لا قدرة لأي جيش في العالم على نزع سلاح المقاومة. يفصح هذا الاستنتاج عن حقيقة مفيدة للبنانيين قبل غيرهم وهي أن الموقع الممكن الوحيد للبنان في محيطه هو ذلك الذي تحدد بالقياس إلى عدوه الوحيد المعين في اتفاقية الطائف وكل موقع آخر لا يعول عليه.. هذا إذا أراد اللبنانيون إنقاذ بلدهم من الهلاك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://futuremovement.yoo7.com
 
عودة إلى الاستراتيجية الدفاعية عن لبنان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تيار المستقبل :: سياسة لبنان والعالم الغربي والعربي :: سياسة لبنان والعالم-
انتقل الى: