السؤال الرابع: هل تتوقع حصول المزيد من التظاهرات في المرحلة القادمة؟
توقعت غالبية المستطلعين وبنسبة 86.83% حصول المزيد من التظاهرات في المرحلة القادمة، مقابل 7.83% رأوا عكس ذلك، و5.00% اجابوا بـ"لا اعرف"، فيما امتنع 0.33% عن الاجابة.
بالمقارنة مع الطوائف:
توقعت غالبية المستطلعين ومن مختلف الطوائف حصول المزيد من التظاهرات في المرحلة القادمة، وتدرجت النسب على الشكل التالي: 100% الدروز، 86.80% للمسيحيين، 85.33% للمسلمين الشيعة، و84.00% للمسلمين السنة.
السؤال الخامس: برأيك من تسبب باطلاق النار؟
رأى 58.50% من المستطلعين أن محركات خارجية تسببت باطلاق النار، في حين اعتبر 21.50% ان ناشطين معارضين بين المتظاهرين تسببوا باطلاق النار، وأكد 9.50% أن المتظاهرين انفسهم تسببوا باطلاق النار، فيما رأى 6.83% ان الجيش اللبناني هو من تسبب باطلاق النار، ولقد امتنع 3.67% عن الاجابة.
انظر الرسم البياني رقم (4)
السؤال السادس: هل تعتقد ان الجيش اللبناني تصرف بشكل مناسب في هذا الوضع؟
اعتبر 59.33% من المستطلعين ان الجيش اللبناني تصرف بشكل جيد، في حين رأى 37.67% عكس ذلك، وأجاب 2.50% بـ"لا اعرف"، فيما امتنع 0.50% عن الاجابة.
انظر الرسم البياني رقم (5)
السؤال السابع: هل الجيش اللبناني بحاجة الى تفويض مدني حكومي لاستعمال القوة في الحالات المماثلة؟
أكد 53.50% من المستطلعين أن الجيش اللبناني بحاجة الى تفويض مدني حكومي لاستعمال القوة في الحالات المماثلة، في حين رأى 41.00% عكس ذلك، وأجاب 4.17% بـ"لا اعرف"، فيما امتنع 1.33% عن الاجابة.
بالمقارنة مع المستوى الثقافي:
اعتبر اللبنانيون ومن مختلف المستويات الثقافية ان الجيش اللبناني بحاجة الى تفويض مدني حكومي لاستعمال القوة في الحالات المماثلة، ولقد اتت النسب على الشكل التالي: 60.62% للجامعيين، 50.98% للثانويين، و49.26% لأصحاب الشهادة المتوسطة.
السؤال الثامن: هل أخذت التظاهرات بعد طائفي او مذهبي؟
أكد 66.83% من المستطلعين ان التظاهرات أخذت بعد طائفي ومذهبي، فيما رأى 30.50% عكس ذلك، وأجاب 2.00% بـ"لا اعرف" في حين امتنع 0.67% عن الاجابة.
انظر الرسم البياني رقم (6)
السؤال التاسع: هل تؤيد بشكل عام التظاهرات كأسلوب للتعبير السياسي؟
أعلن 71.17% من المستطلعين تأييدهم، بشكل عام، للتظاهرات كأسلوب للتعبير السياسي، في حين رأى 28.00% عكس ذلك، وامتنع 0.67% عن الاجابة، فيما اجاب 0.17% بـ"لا اعرف".
بالمقارنة مع عامل العمر:
أتت أكبر نسبة تأييد للتظاهرات كأسلوب للتعبير السياسي لدى الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 18 و39 سنة وذلك بنسبة 73.35%، يليهم المستطلعون الذين تتراوح اعمارهم بين 40 و59 سنة بنسبة 70.95%، والمستطلعون الذين تتعدى اعمارهم ال60 سنة بنسبة 53.66%.
السؤال العاشر: هل تعتقد ان التظاهرات الحالية ستؤدي الى تفريق مختلف الجهات عن بعضها؟
اعتبر 64.33% من المستطلعين ان التظاهرات الحالية ستؤدي الى تفريق مختلف الجهات عن بعضها، في حين رأى 25.83% عكس ذلك، واجاب 9.00% بـ"لا اعرف"، فيما امتنع 0.83% عن الاجابة.
انظر الرسم البياني رقم (7)
السؤال الحادي عشر: برأيك، كيف ستؤثر الأحداث الحالية على الأزمة الرئاسية؟
أكد 63.50% من المستطلعين ان الأحداث الحالية ستؤثر بشكل سلبي على الأزمة الرئاسية، في حين نفى 26.67% ان يكون لهذه الأحداث اي تأثير على تلك الأزمة، واعتبر 05.50% ان هذه الاحداث ستؤثر بشكل ايجابي على الازمة الرئاسية، فيما اجاب 4.33% بـ"لا اعرف".
بالمقارنة مع مناطق السكن:
اعتبر 52.22% من المستطلعين الجنوبيين أن الأحداث الحالية لن تؤثر ابداً على الأزمة الرئاسية، في حين رأت اكثرية المستطلعين في باقي المناطق اللبنانية أن الأحداث الحالية ستؤثر بشكل سلبي على الأزمة الرئاسية، ولقد أتت النسب على الشكل الآتي: 88.89% لسكان البقاع، 69.17% لسكان الشمال، 65.28% لسكان جبل لبنان، 64.81% لسكان الشطر الغربي من العاصمة بيروت، و63.33% لسكان الشطر الشرقي من العاصمة.
خلاصة
- اكثرية اللبنانيين يعتبرون ان التظاهرات الأخيرة اذت الوحدة الوطنية.
- اكثرية اللبنانيين يعتبرون أن المعارضة هي من كانت تقف خلف هذه التظاهرات.
- اكثرية اللبنانيين يعتبرون أن أسباب التظاهرات اقتصادية.
- غالبية اللبنانيين يتوقعون حصول المزيد من التظاهرات في المرحلة القادمة.
- اكثرية اللبنانيين يعتبرون أن محركات خارجية تسببت باطلاق النار.
- اكثرية اللبنانيين يعتبرون ان الجيش اللبناني تصرف بشكل جيد.
- اكثرية اللبنانيين يؤكدون ان التظاهرات أخذت بعد طائفي ومذهبي.
- اكثرية اللبنانيين يعتبرون ان التظاهرات الحالية ستؤدي الى تفريق مختلف الجهات عن بعضها.
- اكثرية اللبنانيين يعتبرون ان الأحداث الحالية ستؤثر بشكل سلبي على الأزمة الرئاسية.
نفذ الاستطلاع وجرى تحليل نتائجه في شركة Statistics Lebanon Ltd
لمزيد من المعلومات الاتصال:686851-01
slebanon@dm.net.lb E-mail:
للحصول على نسخة باللغة الانكليزية:
www.statisticslebanonltd.com